انتم بأمريكا تفرحون.. ( بانوراما خليجية )

انتم بأمريكا تفرحون.. ( بانوراما خليجية )

علي الإبراهيمي

A1980a24@yahoo.com

...
......


آل خليفة

آلُ المجونْ
بكمُ الظنونْ
صَدَقَتْ .. وما كانتْ سرابْ
انتمْ قصارْ
رغمَ التطاولِ و الشعارْ
فخذوا الخطابْ :
( أُسْدٌ ) على حقِ الشعوبْ
( عُقُلُ العتوبْ )
لكنْ على ..
( دفعِ الأجانب ) كالغزالةِ في الفرارْ
...
( قُطَاعُ دربِ ) الأمس ..
( آكلةُ الذبابْ )
يبنونَ ( بالنفطِ الجديدِ ) مدائناً ..
باسمِ ( الخرابْ )
للرقصِ للعُريانِ في
( زمنِ الحجابْ )
مختارُها ( جَكْسنْ ) ..
توضأَ ( بالشرابْ )
( أفتى ) ( بنو العرعورِ ) في ..
( عصرِ الكلابْ ) :
صححها الغرابْ !
تباَ .. للحيةِ ( مفتيٍ )
عند ( القحابْ )
( دول الجوارِ ) ..
ولا جوارْ
...
هلْ تذكرونْ
في ( شرقِ نجْدٍ ) ما جرى ؟
امْ تذكرونْ
( زبَارةَ ) العهْدِ المخونْ
و ( مجيرُكمْ )
أهدى لكمْ
تلكَ الأراضي الفاخرةْ
ونسى ..
( إن المُجَارَ مُقَوَمٌ ( بالقنْدرةْ ) ) ؟!
سلابةٌ .. قتالةٌ
لا يرحمونَ بكلِ مارْ
فهمُ الدمارْ
...
( البصرةُ ) الغرُ الكريمةُ ما رضتْ
أن تسكنوها
كالبعوضْ
فرمتْ بكمْ
خلْفَ البحارْ
بَلَدُ النهوضْ
( كعْبٌ ) تناختْ .. بعدما
هالَ الأشاوس .. ( فعْلُكمْ )
فعلُ الصغارِ
ولا كبارْ !
...
يا مزقةَ الثَقَلَيْنِ .. أين رجالُكمْ
وبكمْ تدوسُ الارذَلِيْنْ
ولما العقالُ
وأين حاميةُ العرينْ ؟
انتمْ لأمريكا عبيدٌ ..
و( بالبيتِ الملونِ ) مؤمنينْ
صلوا لها .. فلعلها
ترضى بأنْ ..
تبقوا عليها عاكفينْ
فالعشْبُ مَغْنَمَةُ الحمارْ !
ولهُ البدارْ
...
ومتى ( اللصيقُ ) كما ( الاصيلْ ) ؟
ومتى ( النباحُ ) كما ( الصهيلْ ) ؟
ومتى ( المُجَنسُ ) ك ( السليلْ ) ؟!
هاتوا الدليلَ .. ولا دليلْ
الا الاسنةَ والرماحْ
الا الكتائبَ والسلاحْ
والقائدُ المقدامُ .. من
بلدِ الكفاحْ
( made in USA  )
طَلَعَ الصباحْ .. !
وعلى المدارْ
( قدْ حان وقتُ الفجرِ )
فابتدروا ( الصلاةَ )
( هنا المطارْ )
...
في كل بارٍ ( مؤمنٌ )
يحْدو الجنودَ الى الحدودْ
وعلى الحدودْ
يجدُ الجنودْ
من فرطِ ( فرْضِ الليلِ ) ..
أجمَعَهمْ ( يهودْ ) !
وبهِ القطارْ
ينحى – سريعاً – خلفَ بارْ
...
في كلِ درْبٍ ( مفتيٌ )
وعلى لحاهم يحلفونْ
في كلِ ( امْنٍ ) مجرمٌ
ولهُ السكارى يسألونْ
من شدةِ ( الايمانِ )
اضحى جاهلاً ..
من ايِ ( كلْبٍ )
وَسْطَ ( أمريكا ) يكونْ ؟
وبأيِ أيْدٍ ..
كانَ ( لَفُ الطوْقِ ) ..
او ( لِبْسُ السوارْ ) ؟
كَرِهَ الدُوَارْ
...
فبأيِ حقٍ تشترونْ
( شعْباً جديداً ) يا ( قرونْ ) !
والى متى ..
هذي ( الهنودَ ) ( تجنسونْ ) ؟
حتى ترونَ ( فراشَكمْ )
( بالفُلْفلِ ) الحَارِ استشاطْ
أمْ اسم ( هندستانَ ) في
عرضِ البلاطْ ؟
أمْ ان ( ميْتَاباً ) عليكمْ
بالتقى ( شيخاً ) يكون !
وستنظرونْ
حمْرَ العيونِ ..
الى ( الهنودِ ) وبينكمْ
يتكاثرونْ
في كل دارْ
لكمُ البوارْ
...
( شَنَبُُ ) المخنَثُ
صارَ حادْ
وهو الذيْ
من ( نَعْلِ أمريكا ) مُعَادْ
يعدو على ( الشعبِ ) المسالمِ
والمصابرِ والجَوَادْ
يعدو على ..
( شعبِ الحسينِ )
بقومِ ( عادْ )
أوليسَ عارْ ؟
فلهُ البوارْ
...
من فرطِ ( أصْلٍ ضائعٍ )
ووضاعةٍ – ألَمَاً – تهيجْ
هدَمَ الرموزْ
وكما ( المَعُوزْ )
-          حقْداً – محى
( دَوَارَ لؤلؤةِ الخليجْ ) !
فَرَضَ الحصارَ ..
على الصغارْ
فلقدْ نسى ..
ان الشعوبَ ( كواسرٌ )
لا تُسْتَثَارْ
...
......

آل سعود

آل السعودِ .. بنو سلولْ
ركبوا الخيولَ .. ترنموا :
( good America)
هذي الخيولُ أصيلةٌ
مثلَ الخمورْ
وبنا تدورْ ..
نحوَ الأفول
...
جاءوا من الصحراءِ تلهبُ جلدَهمْ
شمسُ السرابْ
( سلابةٌ .. سفاكةٌ )
غفلوا ( الحسابْ )
إذ رايةُ الإسلام تخفقُ فوقَهمْ
يحدو بها ( Lawrence ) في نصرِ الكتابْ !
...
نهضوا .. ولكنْ في انحدارْ
سقطَ الستارْ ..
وانزاحَ عن ( مرخانَ ) .. DNA
من ( مردخايْ )
وَسْطَ ( العيايْ ) !
كَمُلَتْ لهُ الآنَ القيادةُ والصدارْ
...
( همْفَرْ ) تَذَّكَرَ ب( المُلَيْبِيْدِ ) الشجارْ
قَتْلَ ( ابنِ حِجْرٍ ) عندَ واضحةِ النهارْ !
في ( فتحِ مكةَ ) كان (Philby ) الخطيبْ
وهوىً رطيبْ
وبهِ الصلاةُ تَتمُ في عهدِ ( السعارْ )
...
( تنومةُ ) اليمنِ السعيدْ
نهضتْ تريدْ
فتحاً جديدْ ..
من بعد ( مجزرةِ الحجيجْ )
و بلا ضجيجْ ..
ذُبحوا على وفقِ ( الشريعةِ و الكتابْ ) !
وبلا عتابْ
كُتِبَ انتصارْ
...
و ( ابنُ الرشيدِ ) بغى عليكمْ
فاستباحْ ..
ظلماً – ( شكسبيرَ ) الإمامَ على ( الصحاحْ )
( نجْدٌ ) بهِ
تشكو الفجيعةَ بالنباحْ
حزناً على
تركِ الصغارِ بلا قرارْ
...
من فرطِ ( ديْنِ المؤمنينْ )
هجموا على
قبْرِ ( الحسينْ )
...
وعلى ( الكويتْ )
هجمتْ ( جماعاتُ الجهادْ )
مثْلَ الجرادْ
نَشَرَتْ معالمَ ( دينِها )
في ( الحمْضِ ) في ( الجهراءِ )
قدْ كان المبيتْ
فالغايةُ ( التوحيدُ ) في
بَلَدٍ ( ضرارْ ) !

......

UAE

زمنُ ( الكروشْ )
نَقَلَ ( البِلُوشْ )
من جوعِ عاديةِ الطعامْ
نحوَ المراقصِ والملاهي و ( النَعَامْ )
قتْلُ ( القواسمِ ) قدْ أقامْ ..
للبدْوِ ( سوقاً ) من زحامْ
تشْريْ ( ببرميلٍ ) حبوبةَ ( ما يُرامْ ) !
...
والشعبُ من هولِ المصيبةِ نائمٌ ..
تحتَ الدثارْ
ومعَ النهارْ ..
تجتاحُ ( قطعانُ الفِلاسةِ ) دولةً
نَسِيَ الرجالُ بها ( حُلُمَ الكلامْ )
وبلا قرارْ
...
بالامسِ في ( البحرينِ ) تأكلُ ( قصعةً )
في ( البصرةِ ) المعْطاءِ تنتظرُ الطعامْ
واليومَ تقتلُ في افتخارْ !

......

آل ثاني

حُلُمُ الصغيرْ ..
( سيكارةٌ )
فلعلهُ .. يغدو كبيرْ !
انتمْ كذلكَ فاعلموا :
( ان الدجاجةَ لا تطيرْ )
...
فتحُ ( السفارةِ ) ما جنى ؟
هل زادَ في آل ِ الخنا ؟
( تقبيلُ اسرائيلَ )
لا يعني انتصارْ
( فالقدْسُ )
ظلتْ في الاسارْ
وبنو العروبةِ
كالذبائحِ ساكنةْ !
يا ( آل ثانيْ ) ..
فاجمعوا ( خرفانكمْ )
نحو ( المنامةِ ) في انتشارْ
يُعْطيْ ( لغزَةَ ) حقَها
او ( للجليلِ ) يكونُ ثارْ !
...


......

USA

( نَصْبٌ ) تَجَبَرَ في القيامْ
يهدي الشعوبَ – محبةً –
( نبْضَ السلامِ ) ..
و يا سلامْ !
من فَرْطِ ( شالومٍ )
تَقَدَسَ .. واستقامْ
أكَلَ ( الحمائمَ ) بانتظامٍ واحترامْ
فيا سلامَ على الشعارْ
وبهِ افتخارْ
...
قُدسْتَ منْ ( بيتٍ عتيقْ )
ولهُ الحضارةُ والبريقْ
في كل شبرٍ قد اقامْ
( مُدناً ) .. ولكنْ يا صديقْ
تطفو على ( بحرِ الجماجمِ والعظامْ )
فلقدْ وَطَأتَ على ( الهنودْ )
وقَدِمتَ من ( خلْفِ الحدودْ )
يحدو المراكبَ والجنودْ
( مالُ اليهودْ )
وعلى ( الهنودْ )
نزلَ الستارْ
بَدَأَ اندثارْ
...
بكمُ ( الحضارةُ ) تستنيرْ
ترجو ( دَمَقْرطَةَ ) الزواحفِ
والحميرْ
من قبلِ ( احياءِ الضميرْ )
فالآنَ ( مشهدُهُ الاخيرْ )
و ( الكودُ ) شفرتُهُ ( البعيرْ )
...
كلُ الملوكِ
وكلُ قُطَاعِ الدروبْ
من بدْءِ ( اسرائيلَ )
سيراً ( للثواني ) و ( العتوبْ )
ثُمَ ( الرياضِ )
الى ( الرباطِ )
وكلِ ذباحي الشعوبْ
خَدَمٌ لكمْ ..
لا يرتضونَ بغيرِ ( ثَوْبْ )
وادلتي الآنَ ( الحصارْ )
او ( نصْرَ صدامَ اللعينِ ) ..
على ( الجنوبْ )
وكفاهُ عارْ
......

قناة العربية

بكمُ ( الحقيقةُ ) لا تُبَانْ
كَشَفَ الزمانْ ..
انَ ( الاجيرَ ) على الدوامْ
يرجو الطعامْ
مهما يُهانْ
كَشَفَ الزمانْ
انَ ( العميلَ ) على الدوامْ
يفشي الظلامْ
كيلا يُبانْ
انَ ( المؤمركَ ) و ( والمُصهينَ )
لا يُهانْ
فهوَ الهوانْ
وهو انحدارٌ
في انحدارٍ
في انحدارْ
ولا قرارْ !

......

درع الجزيرة

منْ بعد هذا .. سادتي
( درعُ الجزيرةِ ) ما يكونْ ؟
( خَوْخٌ ) و ( حَبَةُ برتقالْ ) ؟!
( لُعَبٌ ) تُسَليْ بالعيالْ ؟!
امْ انه الجيشُ المؤدلجُ ..
من ( صفا )
ثمَ المُعَبَأُ من ( وصالْ ) !
...
جيشُ ( العقالِ )
ولا ( عقالْ )
( ترباتُ ) من جهِلَ القتالْ
يبغي ( انتصاراً )
في ( المنامةِ ) كالرجالْ !
وهو المُحالُ على ( التقاعدِ )
من هوى شربِ الخمورْ
وهو المُداسُ
من ( الرواقصِ ) في القصورْ
وهو المُقَبِلُ مذعناً
اقدامَ ( امريكا ) اللعينةَ ..
و ( النعالْ ) !
وهو ( انتصارْ )
يكفي ( فخارْ ) !
فلما الشِجَارْ ؟
...
يا ( ظَهْرَ اسرائيلَ )
( أدَيْتَ المهمةَ ) فابتشرْ
صُنْتَ ( العروبةَ ) وانمحى ..
عنها الخطرْ !
فمنَ ( المنامةِ )
دربُ تحريرِ ( الجليلِ )
ومن ( قَطَرْ ) !
وِفْقَ ( العقيدةِ ) و ( الشعارْ )
ذاكَ المُوقَعُ من حمارْ
...
يا صاحبَ ( الدورِ القذرْ ) :
تعدو على ( شعبٍ ) صغيرٍ
لا يَضرْ !
كلَ الذيْ يرجوهُ
( تنظيمَ الامرْ )
لولا ( البوارجُ ) ..
من ( بني الصفْرِ الحمُرْ )
ما ظلَ منكمْ شاخصٌ ..
حينَ ( التَمَغُطِ ) منْ .. ( رجالٍ )
في ( البسالةِ ) ..
لا تُفَوْتُ او تَذَرْ
ولكانَ ( وضعُ الانتشارْ )
نحوَ ( المواني والمطارْ )
قطعاً ( لباريسَ ) الصديقةِ ..
و ( الولاياتِ الكبارْ )
لَهوَ ( القرارْ )
( لبني السعودِ ) ..
وعنْدَ واضحةِ النهارْ



........
........

* ( قطاع درب الامس ) اشارة الى عملهم السابق على احتلالهم للبحرين في القرصنة ( بالاتفاق )
* ( جكسن ) مايكل جاكسن المطرب الاميريكي الشهير الذي عاش وتوفي في البحرين مؤخرا
* ( شرق نجد ) تم طرد ال خليفة منه بعد اثارتهم لاضطرابات قبلية مع ابنائه الاصليين
* ( الزبارة ) منطقة في البر القطري اهداها مشايخ ال علي الحاكمين لال خليفة بشرط اداء الضريبة , لكنهم بعد نمو عودهم خانوا الشرط ونكثوا العهد
* ( البصرة ) سكنها ال خليفة فترة , لكنهم لم يحترموا مدنيتها وحضارتها وظلوا يعملون في قطع الطرق , فنبذت اليهم قبائل ( كعب ) واخرجتهم من البصرة , ثم لاحقتهم في البحر في معركة تأريخية شهيرة
* ( البيت الملون ) اشارة الى البيت الامريكي الابيض ظاهرا والملون سلوكا
* ( اللصيق ) اشارة الى دخولهم الاحتلالي للبحرين في الازمان المتأخرة واستلابهم تأريخ سكانها الاصلاء
* ( Lawrence ) الجاسوس البريطاني الشهير الذي اسس الدولة السعودية الحديثة
* ( مرخانَ ) الجد المُدَّعى لآل سعود والذي هاجر من البصرة الى نجد وهو ذاته ( مردخاي )
* ( العيايْ ) العجاج
* ( همْفَرْ ) جاسوس بريطاني آخر
*( المُلَيْبِيْدِ ) منطقة قتل جد آل سعود صاحبها واستولى عليها
*( ابنِ حِجْرٍ ) صاحب المليبيد
* (Philby ) القائد العسكري البريطاني الذي فتح مكة للعصابات السعودية تحت امرته , وعند اعتراض بعض البدو على دخوله الحرم – كونه مسيحيا – ادعى السعوديون انه اسلم واصبح ( الحاج فيلبي ) فاقاموا الصلاة بامامته!
* ( تنومةُ ) احدى المناطق التي كانت في طريق الحجاج اليمنيين , حيث اوقع فيهم الوهابيون مجزرة رهيبة لم تترك منهم احدا انذاك
* ( ابنُ الرشيدِ ) احد اشد المعارضين للدولة السعودية الوافدة والناشئة آنذاك
* ( شكسبيرَ ) القائد البريطاني للوهابيين , والذي قتله ابن الرشيد , فبكاه اهل نجد من الوهابيين السعوديين بكاءا شديدا !
* قاموا الوهابيون لفترات متعاقبة بالهجوم على الاماكن المقدسة في العراق وقتل الناس وذبحهم ومحاصرتهم , حتى ردتهم العشائر العراقية الكبرى , واهمها ( قبائل المنتفق = بني مالك , بني سعيد , الاجود , السعدون ) بطلب من الحكومة العثمانية , فردوهم نحو مكة , بالاضافة للمقاومة البطولية التي ابدتها عشائر الفرات الاوسط امام وحشية الحشود الوهابية
* ( الحمْضِ ) و ( الجهراءِ ) اشهر معركتين استباحت فيهما القطعان الوهابية السعودية ارض الكويت , ودخلت في حرب غادرة ضد حكامها ( آل صباح )
* ( البِلُوشْ ) اشارة الى الاصل الحقيقي لآل مكتوم و آل نهيان حسب الكثير من المصادر التأريخية
* ( القواسمِ ) حكام الامارات الحقيقيون , والذين حاربوا الاستعمار , حتى هزمهم البريطانيون واقاموا مكانهم ( آل بو فلاسة = آل نهيان و آل مكتوم )
* ( قصعةً ) اشارة الى المساعدات التي كان يقتات عليها آل بو فلاسة , التي تأتيهم من البصرة مرة واخرى من الشعب البحريني , قبل دخولهم الامارات
* ( السفارةِ ) الاسرائيلية الصهيونية
* فاجمعوا ( خرفانكمْ ) اشارة لمشاركتهم في احتلال البحرين
* ( نَصْبٌ ) الحرية
* ( الهنودْ ) الحمر
* ( مالُ اليهودْ ) الماسون
* ( الحصارْ ) ضد الشعب العراقي طيلة فترة التسعينات
* ( الجنوبْ ) العراقي 1991
* ( درعُ الجزيرةِ ) جيش مجلس التعاون السلفي الاميريكي
* ( صفا ) و ( وصالْ ) قنوات الفتنة السلفية الاميريكية
* ( وهو المُقَبِلُ مذعناً اقدامَ ( امريكا ) اللعينةَ ) اشارة للاحتلال الاميريكي الدائم لدول مجلس التعاون جميعا
* ( ظَهْرَ اسرائيلَ ) اشارة للدور المناط بدرع الجزيرة
* ( شعبٍ ) البحرين
* ( تنظيمَ الامرْ ) الحكم الجماهيري العادل
* ( بني الصفْرِ الحمُرْ ) الاميريكان وحلفائهم الغربيين
* ( رجالٍ ) علمهم الكثير , وسيعلم الآخرون من هم ؟ باذن الله


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الموسوعة المعلوماتية عن مدينة الناصرية .. مهد الحضارة ومنطلق الابداع

عين سورون ( عين الرب )

تداخل العوالم .. بين الادلة و النظريات