المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٣

مرثية .. قمة الدوحة

صورة
زناة قمة الدوحة .. مرثية ( خاطبهم النوّاب في قمة سابقة , اجتمع فيها اشهر الزناة من عشرين دولة , تحت عنوان ( قمم ) , وفي عصر القومية العروبية الفلسطينية , وها انا اخاطبهم من جديد في عصر النهضة الديمقراطية الشعبية الخليجية الجهادية الثورية الامريكية الصحراوية ) ( وطنْ .. وطنْ .. وطنْ ) وكلكمْ بلا مبادئٍ يا ايّها العفنْ وكلكم مُؤَدْلَجٌ ليخدمَ الوثنْ انّى لكمْ عروبةٌ وكلكم يهودْ ! انّى لكم عقيدةٌ والعهرُ فيكم ضاربٌ لأبعدِ الحدودْ مزّقتم الوطنْ .. يا ايها العفنْ (( جميعنا مؤيدٌ لثورةِ الشعوبْ )) يا ايها الزناةْ ! وكلكم يغتصبُ الشعوبَ في الغروبْ من شدّة الضغطِ على الكروشْ ترتجف ُ العروشْ تغتربُ القروشْ تنتشرُ الوحوشْ ينتعشُ الحَزَنْ يا ايّها العفنْ وطنْ .. وطنْ .. وطنْ انتم بلا عقولٍ , انّما جميعُكمْ بهائمْ فكيفَ ترفعونَ خطةً تستجلبُ الغنائمْ لكنكمْ احسنتم الخيارْ شعوبكمْ تلتحفُ الدثارْ فقسّموا الملعبَ فيما بينِكمْ فهاهنا الصقورْ ومن هنا الحمائمْ ....... كيف تكونُ قمةً وكلكمْ قِيْعَانْ كيفَ لمَحْضَ

كروش ثائرة

صورة
يعترضون ان حاكما ليس له ضميرْ وكلهم بلا مبادئٍ كانهم حميرْ ! ويبتغون حاكما , منهجُهُ كبيرْ وكلهم صغيرْ ! شعارهم عند نهوض جمعِهمْ ترتيلة الشخيرْ وهمهم عند اصطكاك امةٍ كروشُهم وفرْجُهمْ والمشهدُ الاخيرْ لقد تلاقى جمعُهمْ وجمع هؤلاءْ وكلهم من رحم السماءْ فاعتركَ الجمعُ لتحزن السماءْ جميعهم قد جائنا بشمعة الضياءْ فعَمّنا ظلامُهم وازعجتنا ريحهم فهلا خففوا بعض نتانة النفيرْ ليس لهمْ ماضٍ هنا وبصمةٌ ليس لهم تاريخنا ليس لهم عشيرةٌ لكنَّ سيف جدهم هديةُ احتلالْ لانه من أفضل العبيدْ جميعُهم مُتأتأٌ وكلهم اميرْ !

توظيف الثقافة ام وظيفة الثقافة

صورة
توظيف الثقافة ام وظيفة الثقافة بغداد ستكون عاصمة للثقافة العربية ، من هنا اردت ان اناقش واقع الثقافة هنا ، قبل قدوم المثقفين من هناك . الثقافة - بنظري - هي الموسوعية المنتجة ، بمعنى ان الأنسان يكون محيطا بما حوله ، ومطلعا على واقعه وواقع الاخرين ، بنحو المعرفة والوعي ، ويسخر هذه المعرفة الواعية في تحريك الواقع باتجاه الأفضل . لذلك لا أجد معنى لثقافة النوادي والمقاهي و ( الحانات ) ، اذا لم تكن موجودة على الأرض ، يلمس المجتمع تأثيراتها . نجد بعض من يرتدي القميص الفارغ للثقافة يحصرها في مقهى وكوب من الشاي ، فيما نرى الجيل الشاب يرى الثقافة هي ان يعيش بشخصية ليست له ، ويرتدي ( الكاسكيتة ) ، او يلف ( اليشماغ ) حول رقبته . بالأضافة لمجموعة من السلوكيات التي يعرفها أبناء الوسط الثقافي ، اتركها لصعوبة نقلها للقارئ ، وهي متممة اليوم للثقافة الشكلية السائدة . وأحيانا نجد مجموعة من المثقفين النهمين للقراءة والكتابة ، لكنهم يعيشون واقعا من الجهل العملي ، بمعنى انهم يكتبون عن الحرية فيما هم اخس أنواع العبيد . اعرف شخصيا أحد المتصدين في المشهد الثقافي ، هو في ذات الوقت مسؤول عن أ