المشاركات

ارهاب الفضائيات

صورة
ارهاب الفضائيات , قتل الاخلاق واعاقة التربية : عودوا الى بلادكمْ يا ايها القمامةْ واستمرئوا نقودكمْ تحت نعالِ سيّدٍ قدّستموا كلامَهْ فكلّكم مَطيّةٌ وظهرُها العلامةْ فكمْ لعقتمْ إصبعاً لصاحب الفخامةْ وقد شربتم نفطهُ لتمسحوا الشهامةْ وزعتم الخمر على اطفالنا بمنتهى الكرمْ حين ثَغَتْ رجالنا كأنها الغنَمْ حين صغتْ نسائنا لداعي النَهَمْ يا سادةَ الارهابِ والعفونةْ متى مضيفَ اهلِنا .. للهِ تتركونَهْ

العلمانية المسكينة في العالم العربي

صورة
العلمانية المسكينة في العالم العربي علي الابراهيمي  A1980a24@gmail.com ) بعبع العلمانية ) ذلك الشيطان الكافر , المتمرد على الله , على الاقل هذا ما ينعته به الكثير من مناوئيه الاسلاميون . و ( العلمانية ) ايضا هي ذلك الفكر المتحضر , الثائر على الموروث الديني المتخلف , الذي جائنا من عصور ما قبل الصناعة , وهذا الوصف هو خلاصة لرأي بعض انصار العلمانية العرب المتحمسين . لا شك ان كلا الوصفين السابقين ساذجين , وظالميَن , وهما وصفان متوقعان من ماكنة الخدر والخمر العربية . لكن ليس ذلك ما يهمني من الموضوع , بل اريد ان اتناول ( العلمانية ) اليوم كسلاح في لعبة الامم على الارض العربية . العلمانية نتجت في اوربا كعلاج لمشكلة عانت منها اوربا كثيرا , تلخصت في سيطرة الكنيسة - بكل تخلفها وتزمتها ودنيويتها - على مقدرات وقرارات ومصير الشعوب الاوربية . ولانها كانت متمسكة - وبصورة متعمدة ربما - بالموروث العلمي والاجتماعي والفكري السيء فانها تسببت بخسارة الاوربيين للكثير من السنين والجهود والاموال والارواح , وجعلتهم يعيشون قرونا من التخلف والانحطاط والجوع . حتى تبلورت - مع الزمن - مجمو

ائمة النار

صورة
ائمة النار   ( وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ (38) وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لَا يُرْجَعُونَ (39) فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ (40) وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنْصَرُونَ (41) وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ (42)) كلما نظرت الى الآيات اعلاه , لا اعلم لماذا ملتُ الى الاعتقاد ببعض النظريات التي يطلقها الباحثون في تأريخ المنظمات السرية , والتي تقول ان العائلات الحاكمة في العالم اليوم من آل روتشيلد و آل روكفيلر وآل بوش وغيرهم من حكام انكلترا واوربا والمالكين للشركات الكبرى في العالم هم جميعا ورثة هذه السلالة الشيطانية