المشاركات

هيا امنحيني دولة القلم

هيا امنحيني دولة القلم هيا امْنَحيني دولةَ القَلَمِ ثمَ اقْتليني فما جسمي بمُنثلمي هيا ازرعي في هامتَيْ مُدناً انتِ ابتنيها فأِني غاطسٌ بدَمي لاتسقني بالماءِ أِني .. للثمارِ ظَميْ

علي شريعتي وعالمية الفكر

صورة
علي شريعتي وعالمية الفكر علي الابراهيمي A1980a24@yahoo.com اسلامية الفكر تعني بنظري انسانيته وهذا ما توصل اليه علي شريعتي في بداية المطاف وليس نهايته لان علي شريعتي كان قمة وهو على السفح فادرك الخاتمة العقلية ونهاية الطريق الصحيح قبل الوصول التام لمسيرته . ان المفهوم الرئيسي الذي عاشه شريعتي واراد ايصاله للاخرين هو ما اسميه انا ( حقيقة دولة علي بن ابي طالب ) أي عالمية الرسالة وابراز المشتركات الانسانية . وهذا المفهوم – والسير عليه – هو ما جعل من علي بن ابي طالب ومن ثم علي شريعتي رموزا انسانية بعيدا عن التداخل الديني . ففي حين اعتبر الايرانيون شريعتي بطلا قوميا ساهم في نضوج فكرة الثورة على الوضع الفاسد وابرز معالم المدرسة الدينية الاصلاحية في ايران اعتبره الاسلاميون الاخرون رمزا من رموز النهضة الاسلامية الحديثة واعتبره الاشتراكيون مناضلا ضد الاستغلال وهيمنة الرأسمالية العالمية ومناصرا لحركات التحرر الشعبية ورآه الغرب الرأسمالي المتحرر استاذا اكاديميا ومفكرا يعتمد العلمية وبالتالي كان من المهم التعامل مع افكاره بجدية وواقعية , وقد جهل جميع هؤلاء حقيقة علي شريعتي وواقع رساليته فهو لم

نسمة العشق مري

نسمة العشق مري اِقْبَلِي مني الدموعَ التي كاللظى وامنحيني بعضَ أطيافِ الفضا نسمةَ العشقِ مريْ في عروقيْ وأشعلينيْ لتحرقيْ ما مضى

اعبدوا اللات .. الى الكثير من الاجهزة الامنية العراقية

صورة
اعبدوا اللات الى الكثير من الاجهزة الامنية العراقية اعبدوا اللاتَ التي قدْ عبدوا وَ جِدوا في كلِ شبرٍ نفسَ ما قدْ وَجَدوا انتمُ الطينُ الذي قدْ شيدوا !! وبنو الحكامِ - دوماً – ك ( البَدُوْ ) !!!

خاطرة .. خيال شاعر

خاطرة خيال شاعر .... في الصباحِ الباكرِ هزني شوقٌ كبيرٌ للخيالِ الساحرِ واعتلى عقلي خيالٌ رغمَ فكري الحائرِ خلتُ اني سأصيرُ مثلَ نسرٍ طائرِ خلتُ اني سأكونُ مقصداً للناظرِ ونحى طيفُ الخيالِ للقديمِ الغابرِ وسيوفٍ وسهامٍ ودروعٍ واندحارِ الكافرِ ومضى طيفُ الخيالِ للجديدِ الحاضرِ .. وبُعيدِ الحاضرِ وعلى هذا الخيالِ راعني قفزُ الجبالِ ورقابٌ في الحبالِ وانتفاضاتُ الرجالِ وانتصارُ الصابرِ كلُ هذا ما تجاوزْ نصفَ صفحةْ في كتابِ الشاعرِ

ردود : للاخ احمد البديري وغربته في وطنه

للاخ احمد البديري في قصيدته ( الغربة في وطني ) ومطلعها ( غربة .. غريب انا .. في وطن الغربة ) فقلت : غريبٌ انتَ في بلدِ السوادِ ! ... وأيُ أصالةٍ ترضى بغير شخصك في بلادي ؟ ... أترضى بالقباقبِ والمداسِ ؟ أترضى بالجريمةِ والنعاسِ ؟! أترضى بالدفوفِ مع الاماسي ؟! أترضى بالرفيقِ على الرفيقِ ؟! أترضى بالكلابِ على الطريقِ ؟! و مَنْ ساقوا مع الاموالِ أكياسَ الدقيقِ ؟!! ... أصيلٌ أنتَ في بلدٍ تغطى بالمآسي ... همُ الاغرابُ عن بلدي وناسي

البرلمان

البرلمان الى الكثير من السادة ( نوَام ) الشعب في البرلمان البرلمانْ الضائعُ العنوانْ أمسى بلا طعمٍ ودونما الوانْ ... أعضاءُه ( العميانْ )! حكامُه ( الحولانْ )! ... ما عادَ يقضي حاجةً .. لخدمةِ الانسانْ فصارَ ( مقضى حاجةٍ ) .. للغربِ والجيرانْ ... لولا ( رجالٌ صدقوا ) لكانَ ما قدْ كانْ أَكرمْ بهمْ مِنْ ( ثلةٍ ) لكنَهمْ شجعانْ