المشاركات

اعبدوا اللات .. الى الكثير من الاجهزة الامنية العراقية

صورة
اعبدوا اللات الى الكثير من الاجهزة الامنية العراقية اعبدوا اللاتَ التي قدْ عبدوا وَ جِدوا في كلِ شبرٍ نفسَ ما قدْ وَجَدوا انتمُ الطينُ الذي قدْ شيدوا !! وبنو الحكامِ - دوماً – ك ( البَدُوْ ) !!!

خاطرة .. خيال شاعر

خاطرة خيال شاعر .... في الصباحِ الباكرِ هزني شوقٌ كبيرٌ للخيالِ الساحرِ واعتلى عقلي خيالٌ رغمَ فكري الحائرِ خلتُ اني سأصيرُ مثلَ نسرٍ طائرِ خلتُ اني سأكونُ مقصداً للناظرِ ونحى طيفُ الخيالِ للقديمِ الغابرِ وسيوفٍ وسهامٍ ودروعٍ واندحارِ الكافرِ ومضى طيفُ الخيالِ للجديدِ الحاضرِ .. وبُعيدِ الحاضرِ وعلى هذا الخيالِ راعني قفزُ الجبالِ ورقابٌ في الحبالِ وانتفاضاتُ الرجالِ وانتصارُ الصابرِ كلُ هذا ما تجاوزْ نصفَ صفحةْ في كتابِ الشاعرِ

ردود : للاخ احمد البديري وغربته في وطنه

للاخ احمد البديري في قصيدته ( الغربة في وطني ) ومطلعها ( غربة .. غريب انا .. في وطن الغربة ) فقلت : غريبٌ انتَ في بلدِ السوادِ ! ... وأيُ أصالةٍ ترضى بغير شخصك في بلادي ؟ ... أترضى بالقباقبِ والمداسِ ؟ أترضى بالجريمةِ والنعاسِ ؟! أترضى بالدفوفِ مع الاماسي ؟! أترضى بالرفيقِ على الرفيقِ ؟! أترضى بالكلابِ على الطريقِ ؟! و مَنْ ساقوا مع الاموالِ أكياسَ الدقيقِ ؟!! ... أصيلٌ أنتَ في بلدٍ تغطى بالمآسي ... همُ الاغرابُ عن بلدي وناسي

البرلمان

البرلمان الى الكثير من السادة ( نوَام ) الشعب في البرلمان البرلمانْ الضائعُ العنوانْ أمسى بلا طعمٍ ودونما الوانْ ... أعضاءُه ( العميانْ )! حكامُه ( الحولانْ )! ... ما عادَ يقضي حاجةً .. لخدمةِ الانسانْ فصارَ ( مقضى حاجةٍ ) .. للغربِ والجيرانْ ... لولا ( رجالٌ صدقوا ) لكانَ ما قدْ كانْ أَكرمْ بهمْ مِنْ ( ثلةٍ ) لكنَهمْ شجعانْ

اسألوا قلمي

صورة
اسألوا قلمي الى بعض السادة السياسيين ( المستوردين ) .. مع الاحترام اني انا التأريخُ طرَاً فاسألوا قلمي ما عاد يجدي ذبحُكمْ حلُمي ... صرتُ الضياءَ ومَنْ يُجلي حقيقَتكمْ صرتُ اللسانَ الذي يبدي فضيحَتكمْ قدْ باتَ نجماً للهدى علمي ... يا سادةَ العهرِ في دنيا رذائلِكمْ هيا افسحوا للعهرِ درباً كيْ يساعدَكمْ اخجلتموهُ وما عادت مبادئُهُ ترضى بكمْ .. مِنْ هولِ سقطتِكمْ ... شيطانكم احرجتموهُ فما يدري بذي الهممِ وما تصوَرَ أَنَ العهرَ فيكمْ راسخَ القدمِ ... أَفيضوا علينا مِنْ بردِ غيبتِكمْ وأَكرمونا بارتحالٍ مِنْ سيادتِكمْ وأَمدوا في كوكبِ المريخِ - فضلاً – ظلَ دولتِكمْ

الشيخ والشيطان ... الى سيدي محمد باقر الصدر قدس

صورة
ملاحظة:كتبتها ايام تسلط الحكم العفلقي على العراق رثائي يا اباجعفرْ رثاء ليس بالاشعرْ ولا حرفي حوى التاريخ..او اكثرْ ابا جعفرْ ولا شعري طلا المريخ بالاحمرْ ولكني اصوغ الشعر من قلبي وروحي... قد بنت سورا...على من كان في قربي من الاعلام من جوهرْ اباجعفرْ ايا وردا يغطي الارض بالاخضر اباجعفر ايا روحا لدى الثوار لم تفتر اباجعفر اصبحنا ناكل الطابوق والمرمر ابا جعفر صارت الشبان لا تخرج..ولا تمشي واصبحنا عبيد المال والقرشِ.. ابا جعفر وضاع المزهر الاخضر غدى الحكام من موتِ وبيتي صار تابوتي ابا جعفر ونصف الشعب في المهجرْ هنيئا موتك الاطهرْ -2- دمائكْ... قد غدت سكرْ تحلي ثورة الشيعةْ دمائك... مسك او عنبرْ فلم ننسى كلاما منك ياسيدْ وفي مربد...بخط اليدْ رددت الظالم الاعندْ.. ابا جعفرْ ايا بدرا يضئ المظلم الاقتم ويابحرا من الاعلام قد علّمْ ابا جعفرْ فلم تُقتلْ... ولكن قد دعاك الخالق الاكبر هنيئا ثوبك الاخضر ابا جعفر وكل ا
صورة
الى الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله واصحابه المنتجبين ذهلت قريش إذ انبريت لجمعها ... ... ( الله لا احد سواه فيعبدا ) ورميت في حجر الضياع حديثهم ... لما غدوت على الحقائق سيدا فالقصة الممحاة رغم وجودها ... كان الجميع على الجميع مسودا والأرض كانت للخداع مسارحا ... حتى غدت كل المنازل معبدا إذ أسسوا جدر الجهالة بينهم ... والجور قد أضحى يدار كمنتدى قد كان إبليس اللعين يزورهم ... كم عاث بالجمع الخطير وعربدا حتى علت شمس الرسالة فوقهم ... ... فأزيح غيم الظالمين وبددا ووقفت في وسط المدينة هاتفا ... ... تبا لأصنام الضلالة والردى مزقت ماكان الظلام يحوكه ... ... لما كسيت الأرض البسةالهدى و هدمت أبنية المعابد كلها ... ... وبنيت في كل المعابد مسجدا وأزحت عن تلك الشعوب ترابها ... ووضعت في كل الأنامل عسجدا فيضيق عنك الشعر رغم بحوره ... ... يا شافعا يوم القيامة للعدى